آخر الأحداث والمستجدات 

موسم علي بنحمدوش بضواحي مكناس دعارة وشذوذ وشعوذة وأشياء أخرى

موسم علي بنحمدوش بضواحي مكناس دعارة وشذوذ وشعوذة وأشياء أخرى

قبل أربع سنوات، طلع السر الذي كانت تخفيه كرامات علي بنحمدوش بضواحي مكناس، وكشف عدد من الشواذ الجنسيين عن وجوههم مدافعين عن حقهم في مجاورة هذا الولي الصالح والتبرك بزواياه، ما خلف وقتذاك  نوعا من الصدمة واجهتها السلطات الإدارية الأمنية بصرامة…

 

“كرامات” علي بنحمدوش، لا تختلف إلا من حيث الشكل فقط عن كرامات ولي صالح آخر يسكن جبال الأطلس الكبير بضواحي مراكش، إنه الولي مولاي إبراهيم الذي اشتهر في السنوات الأخيرة، ليس بطابعه الديني والطرقي، بل بعدد البيوتات الصغيرة لمومسات يحججن له ، لتلبية طلبات زبناء من نوع خاص يعشقون ممارسة الرذيلة غير بعيد عن الضريح.

وقالت “الصباح” في ملف حول ما يحدث في مواسم الأولياء في عدد نهاية هذا الأسبوع، إن فضاءات سيدي علي بنحمدوش ومولاي ابراهيم تشبه فضاءات أخرى على امتداد المغرب تجري فيها الدعارة والشذوذ والمخدرات والشعوذة والسحر الأسود مجرى العادات “العادية” أمام أعين الجميع.

وكشفت نفس اليومية عما يحدث في مولاي ابراهيم الذي فتح ذراعيه للمومسات وللشواذ، وما يحدث في للا عائشة وللا يطو ومولاي بوشعيب بأزمور من متعة بامتياز…باختصار، في المواسم، تخلص نفس اليومية، يتزوج المقدس بالمدنس.

جميع الحقوق محفوظـة © المرجو عند نقل المقال، ذكر المصدر الأصلي للموضوع مع رابطه.كل مخالفة تعتبر قرصنة يعاقب عليها القانون.
الكاتب : هيئة التحرير
المصدر : الصباح
التاريخ : 2013-02-02 17:32:12

 تعليقات الزوار عبر الفايسبوك 

 إعلانات 

 صوت و صورة 

1  2  3  4  5  6  7  8  9  المزيد 

 إعلانات 

 إنضم إلينا على الفايسبوك